대량구매문의

دواء نولفادكس "NOLVADEX" هو منشط عام للجسم، فهو يُستخدم في علاج العديد من المشاكل التي يعاني منها جسم الإنسان، ومن أشهر استخداماته إنه يقوم بتنشيط المبايض عند النساء ويساعد في علاج تأخر الحمل، وسوف نذكر لكم جميع استخداماته التي يصفها الأطباء من خلال هذا المقال، والجرعة المناسبة منه في جميع الأحوال، بالإضافة إلى موانع استخدامه والآثار الجانبية الناتجة عن تناوله، لمحاولة الوقاية من هذه الآثار والنتائج العكسية التي من الممكن أن تنتج من استخدامها بصورة خاطئة، ولهذا يجب أن يطلع المريض على جميع المعلومات قبل تناوله. نولفادكس nolvadex هو عبارة عن منشط للجسم وواحد من أشهر منشطات الجسم بشكل عام، حيث يُستخدم الدواء في الكثير من الحالات المختفة، خاصة بعدما ثبتت كفاءته بأنه منشط مُناسب للرجال والنساء، وهو من أنواع المنشطات التي لها تأثير سلبي على الجسم، ولهذا يجب استشارة الطبيب قبل تناوله وخاصة حين ظهور أعراض جانبية نوضحها في الفقرات التالية من هذا المقال عبر موقعنا موسوعة نبذة عن دواء نولفادكس Nolvadex 10 mg دواعي الاستعمال.


يمنع الدواء تأثير الاستروجين على السرطان ويحرم الخلايا السرطانية من النمو عن طريق هرمون الاستروجين. إيقاف هرمون الأستروجين في الجسم. ارتفاع مستوى الاستراديول في الجسم. الأشخاص المصابين ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم. لا يجب تناول الدواء للمصابين بأمراض في الكبد أو لديهم ارتفاع في نسبة الكوليسترول بالدم. ممنوع تناوله لمرضى الكبد، ومن يعاني من ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم. يحذر الأطباء من استخدامه في حالة وجود أي حساسية لدى المريض من إحدى العناصر الداخلة في تكوين الدواء. يحذر تناول هذا الدواء اثناء فترة الحمل. يحذر استخدامه أثناء تناول موانع الحمل. يُستعمل الدواء في علاج تأخر الحمل ، خاصة أنه مُنشط للمبيض، ويُستعمل في علاج حالات الأورام المختلفة. يعمل الدواء على تقليل حجم الأورام السرطانية في الثدي. يقلل من مستوى IGF في الجسم مما يؤدي إلى تقليل الكتب العضلي بالجسم عن طريق تقليل الماء الذي يكتسبه الجسم . يعمل على تقليل مستوى IGF - عامل النمو الذي يشبه الانسولين - في الجسم مما يقلل من المكتسب العضلي للجسم. استخدام أقراص نولفادكس لا تعمل على هرمونات الاستروجين في الجسم ولكن تقوم بتوقيفها نهائيا . لا يجب تناول الدواء لمن يُعاني من الحساسية مهما كان نوعها تجاه مكونات هذا الدواء الأساسية والداخلية أو المادة الفعالة به.


عدم تناوله مع أدوية السرطان ويجب إخبار الطبيب أولا ليعدل لك الجرعات أو يصف بديل للدواء. خذ علاج NOLVADEX للرجال عن طريق الفم مع الطعام أو بدونه، عادة مرة أو مرتين يوميًا لمدة 5 سنوات، أو حسب توجيهات الطبيب. لا يوصف دواء Nolvadex المرضى الذين يتناولون ادوية سرطان . لا يجب تناول هذا الدواء خلال فترة الرضاعة الطبيعية، حيث لم تثبت الدراسات مدى أمان تناوله على الرضيع، وهل يتم إفرازه في حليب الأم أم لا. يُمنع تناول الدواء للسيدات في فترة الحمل وفي فترة الرضاعة الطبيعية، فهو ضار كثيراً على الأم والطفل أو الجنين قبل الولادة. يُمنع تناول هذا الدواء مع الفيتامينات أو المقويات الأخرى، ويجب إخبار الطبيب بما تتناوله قبل الإقبال عن تناول الدواء. يُمنع تناول الدواء في حالة تناول علاجات للسرطان، ويجب إخبار الطبيب في هذا الوقت لإيجاد بديل أو تعديل الجرعة. يجب أن يكون استعمال حبوب نولفادكس تحت إشراف طبي متخصص في حال كان المريض يعاني من مشاكل في الكبد أو الكلى. في حال كانت المريضة حامل أو تخطط للحمل يجب أن تخبر الطبيب بذلك. في حال الحمل والرضاعة الطبيعية. تاموكسيفين يمكن أن يسبب آثارا جانبية خطيرة، لا سيما لأنه يمكن أن تعطل الدورات الهرمونية الطبيعية في الجسم.


تستخدم حبوب نولفادكس Nolvadex كمنشط للمبيض لذلك فهو يعمل على علاج تأخر الحمل، ويعتبر واحد من أفضل منشطات المبيض لذلك يلقى الدواء إقبال شديد من السيدات في الآونة الأخيرة التي ظهر فيها، يستخدم أيضًا من قبل الرجال الذين يمارسون رياضة كمال الأجسام، كما يمكن استعماله في حالات سرطان الثدي. قد يُسبب الدواء الإصابة بأورام في الجسم والشعور بألم شديد في المنقطة أو حولها، بجانب الإصابة بمشاكل في الرؤية وفي العين بشكل عام. قد يُسبب الدواء الإصابة بألم شديد في جسم الإنسان، وقد ينتج عنه تورم في الوجه واضطرابات في المعدة في أوقات كثيرة. يُستعمل الدواء في منع انتشار سرطان الثدي إلى الأماكن الأخرى في جسم الإنسان، كما يُستعمل في علاج ألم الصدر الناتج عن وجود ورم في الثدي. وعندما نتحدث عن استعمال هذه الحبوب ليتم الحمل أو للحمل بتوأم فيجب العلم بأن الحمل بتوأم باستعمال حبوب معينة بشكل عام ليس من الأمور الممكنة في الأساس وذلك يشمل هذه الحبوب nolvadex للحمل بتوأم بالطبع. ألم في الصدر أو ضغط.- سعال الدم.- ضيق في التنفس.- التورم أو الدفء أو التنميل أو تغير اللون.- ألم في الساق أو الذراع، أو صعوبة في الكلام أو البلع. يسبب ورم في بعض الأحيان في الوجه أو في القدم أو الساق.